اختتمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، بالتعاون مع الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالعاصمة المقدسة اليوم (الإثنين) المشروع الوطني التوعوي للوقاية من المخدرات (نبراس) بحضور مساعدة مدير عام التعليم للشؤون التعليمية آمنة الغامدي.
وأكدت الغامدي، أهمية برنامج نبراس في تعزيز القيم الأخلاقية في نفوس الناشئة، وأشادت بدور الأسرة التوعوي في حماية الأبناء، وحاجتهم لمثل هذا المشروع لوقايتهم من أخطار المخدرات والانحرافات الفكرية والعقائدية والتربوية .
وثمّنت جهود القائمين على البرنامج، وما بذلوه من جهود من شأنها حماية الوطن والمواطن وذلك بإيجاد مثل هذه المشروعات الوقائية الهادفة، وتمنت أن يحقق المشروع أهدافه بما يعود بالفائدة على المجتمع.
وأشارت إلى أن إدارة التوجيه والإرشاد بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، بتعاون ودعم من إدارة مكافحة المخدرات ووزارة الصحة وجمعية كفى، تضع في مقدمة أولوياتها حماية الطالبات وتحصينهن وحمايتهن في جميع مراحلهن الدراسية المتعددة.
واستهدف المشروع فئة النشء من عمر (10-15) و (15-25)، والشباب السعودي والفئات الأكبر سناً من الرجال والنساء، وذلك بهدف تعزيز الحصانة الذاتية لدى الطالبات نحو الممارسات السلبية كالتدخين وتعاطي المخدرات، وتحصين المجتمع كافةً منها والإسهام في الحد من انتشار المخدرات بين أفراده، وتفعيل دور أفراد الأسرة في المجتمع بأهمية العقل الوقائي، وزيادة الوعي بأخطار المخدرات والمؤثرات العقلية ومساعدتهم على تكوين فهم مبني على حقائق العلم بهذه الأضرار، وتبصير الطالبات بالطرق السليمة والصحية للعلاج من الإدمان، وتعريفهن بالمراكز المختصة وتحفيز القيم الأخلاقية والاجتماعية لرفض قبول تعاطي المخدرات وتعزيز المشاركة التطوعية لأفراد المجتمع المدني ومؤسساته في مجال مكافحة المخدرات, وإبراز دور الشركاء الأساسيين في الجهود الوطنية المبذولة للوقاية من المخدرات، وتكريم الأعمال الوقائية الوطنية المتميزة، وخفض الجرائم المرتبطة بتعاطي المخدرات من قبل الشباب، وتعزيز القيم الأخلاقية والاجتماعية لرفض قبول تعاطي المخدرات.
من جهة أخرى، افتتحت مساعدة مديرة عام التعليم للشؤون التعليمية آمنة الغامدي، معرض وزارة الداخلية المصاحب للمشروع الوطني التوعوي للوقاية من المخدرات، والمتمثل في إدارة مكافحة المخدرات بمنطقة مكة المكرمة، وكذلك المعرض الذي يحوي أعمال الطالبات التي تم تنفيذها في مكاتب التعليم.
وأكدت الغامدي، أهمية برنامج نبراس في تعزيز القيم الأخلاقية في نفوس الناشئة، وأشادت بدور الأسرة التوعوي في حماية الأبناء، وحاجتهم لمثل هذا المشروع لوقايتهم من أخطار المخدرات والانحرافات الفكرية والعقائدية والتربوية .
وثمّنت جهود القائمين على البرنامج، وما بذلوه من جهود من شأنها حماية الوطن والمواطن وذلك بإيجاد مثل هذه المشروعات الوقائية الهادفة، وتمنت أن يحقق المشروع أهدافه بما يعود بالفائدة على المجتمع.
وأشارت إلى أن إدارة التوجيه والإرشاد بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، بتعاون ودعم من إدارة مكافحة المخدرات ووزارة الصحة وجمعية كفى، تضع في مقدمة أولوياتها حماية الطالبات وتحصينهن وحمايتهن في جميع مراحلهن الدراسية المتعددة.
واستهدف المشروع فئة النشء من عمر (10-15) و (15-25)، والشباب السعودي والفئات الأكبر سناً من الرجال والنساء، وذلك بهدف تعزيز الحصانة الذاتية لدى الطالبات نحو الممارسات السلبية كالتدخين وتعاطي المخدرات، وتحصين المجتمع كافةً منها والإسهام في الحد من انتشار المخدرات بين أفراده، وتفعيل دور أفراد الأسرة في المجتمع بأهمية العقل الوقائي، وزيادة الوعي بأخطار المخدرات والمؤثرات العقلية ومساعدتهم على تكوين فهم مبني على حقائق العلم بهذه الأضرار، وتبصير الطالبات بالطرق السليمة والصحية للعلاج من الإدمان، وتعريفهن بالمراكز المختصة وتحفيز القيم الأخلاقية والاجتماعية لرفض قبول تعاطي المخدرات وتعزيز المشاركة التطوعية لأفراد المجتمع المدني ومؤسساته في مجال مكافحة المخدرات, وإبراز دور الشركاء الأساسيين في الجهود الوطنية المبذولة للوقاية من المخدرات، وتكريم الأعمال الوقائية الوطنية المتميزة، وخفض الجرائم المرتبطة بتعاطي المخدرات من قبل الشباب، وتعزيز القيم الأخلاقية والاجتماعية لرفض قبول تعاطي المخدرات.
من جهة أخرى، افتتحت مساعدة مديرة عام التعليم للشؤون التعليمية آمنة الغامدي، معرض وزارة الداخلية المصاحب للمشروع الوطني التوعوي للوقاية من المخدرات، والمتمثل في إدارة مكافحة المخدرات بمنطقة مكة المكرمة، وكذلك المعرض الذي يحوي أعمال الطالبات التي تم تنفيذها في مكاتب التعليم.